- تَزَوَجَ رَجُلٌ سُعُودي إِمرَأَة بَاكِستَانِيَّةْ ، فَعَابَت عَلَيهِ قَبِيلَتَهُ زَوَاجَهُ مِنهَاْ. . فَإِضطَرَّ إِلَى تَركِهِم وَ العَيشَ مَع جَدِّهْ ، وَ أَنجَبَت مِنهُ زَوجَتَهُ مَجمُوعَة كُلهُم حَفَظَة لِكِتَابِ الله تَعَالَى وَ تَمَيَ زُوا بِالصَوتِ الجَمِيلْ. . || تُوٌفِيَّ الزَوجْ || وَ بَعدَ عَامَينِ مِن وَفَاتِهِ أَصبَحَ أَحَدَ أَولَادِهِ إِمَامَاً لِلحَرَمِ المَكِّيْ ، فَإِفتَخَرَت بِهِ قَبِيلَتهْ. . الأَبْ : حَمَدْ وَ الإِبن هُوَ : مَاهِرْ [ مَاهِر المَعِيقلِي إِمَامُ الحَرَمِ المَكِّيْ ] ~!! قَالَ تَعَالَى : \" وَعَسَى أَن تَكرَهُوا شَيئَاً وَهُوَ خَيرٌ لَكُمْ \" - صَدّقَ اللهُ العَظِيمْ ~
اضافة تعليق